أحمد يحيى الديلمي المعلومات الخطيرة التي أفصح عنها العميد يحيى سريع الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة حول الدور المشبوه لوكالة التنمية الأمريكية كشفت عن حالة
إكرام المحاقري حينما تكون الضحية محسوبة على جنابة العمالة “الأمريكية” تقوم الدنيا ولا تقعد، ويتحدث الضمير الإنساني عن حرمة الروح الإنسانية وقدسيتها، فيكن مقتل الصحفي “خاشقجي” أنموذجاً، لكن عندما تكون الضحية نفساً يمنية
سند الصيادي أنصب نفسي هنا باحثاً متفاعلاً مع ما يسوقه إعلام العدوّ ليلاً ونهاراً عمن يقف وراء من يحلو له تسميتهم بالحوثيين، وَعن الجدل المفتعل حول مصادر
منذ بناء الكعبة شرفها الله على يد نبي الله إبراهيم وابنه إسماعيل عليهما السلام، كما ورد في القرآن الكريم: (أَنْ طَهِّرَا بَيْتِيَ للطَّائِفِيْنَ وَالْعَاكِفِيْنَ وَالرُّكَّعِ السُّجُوْد)،
على أعتاب الذكرى المئوية الأولى لمجزرة تنومة (3- 3) د. حمود عبدالله الأهنومي إنَّ استمرارَ العُدوان على شعبنا من ذاتِ العَدُوِّ المُجرِم الذي ارتكب مجزرة الحجاج الكبرى يُحَتِّمُ إحياء ذكرى هذه المجزرة، ولا سيما الذكرى المئوية الأولى